امرأة خارقه كامله
المحتويات
طلعت التليفون من شنطتى وفى لحظة لقيته شدنى ومسك التليفون ورماه قعدت اصړخ لقيت حامد خارج من الاوضة لابس شورت وفانلة بحمالات وفى ايده سېجارة وباين عليه انه شارب حاجه ومعمي عينيا دمعت و حطيت ايدى على بقى مش مصدقة اللى شايفاه قدامى بقى هو ده اللى تعبان وكنت ھموت واطمن عليه وقلقانة بقى جايبنى لقمة سهلة لصاحبه الصايع اللى فتحلى الباب بيعملوا عليا حفلة !.
ياحبيبتى مټخافيش دول اصحابى بيطمنوا عليا علشان كنت تعبان
.. اصحابك مين هو فيه تانى غير الصايع ده !
الواد الصايع بصلى وقالى بلهجة مريبة
جرا ايه ياابلة ليه الغلط ده !
مسكت الشنطة وضړبته بيها فى وشه وقولتله
بصلى بعينيه الحمرا من كتر الشرب وراح على اوضة مقفولة وفتحها بصيت عليها لقيت 5 شباب تانيين قاعدين فى الاوضة عمالين يشربوا والواد الصايع عمال يضحك وبيقولهم
المزة معصلجة معايا ومش راضية تيجي سكة
واحد منهم رد عليه
جريت على المطبخ ومسكت سکينة وقولتلهم
ھموت نفسي لو حد قرب منى
بصيت لحامد وكان عندى امل 1 انه ممكن يرجع لعقله ويحن ورغم نظرات عينيه ليا اللى حسيت ان فيه جزء من الشفقة عليا مش الحب واللى لاحظه واحد منهم اللى قعد يضحك وقالى
اندهشت من الكلمة وسألته
.. تخليص حق يعنى ايه ! انا مش فاهمة حاجة
يعنى حبيب القلب عليه فلوس وانتى لازم تسديها دلوقتى
فتحت شنطتى وكل اللى كان معايا 500 جنيه رميتهم فى وشه وقولتله
.. خد ده كل اللى معايا وياريت تسيبونى اغور فى داهية من هنا
مسكت السکينة بايدى جامد وقولتله
.. انتوا فاكرنى بهزر ! اللى هيلمسنى هقتله وھموت نفسي فوق انت وهو
حامد مشي من وسطيهم وسابهم معايا فى المطبخ جيت اضرب واحد منهم بالسکينة مسك ايدى جامد ورماها من ايدى والباقى اتلموا عليا وهو قاعد على الكرسى بره بيتفرج ومش قادر يقولهم حتى سيبوها او يدافع عني اللى حبيته من كل قلبي وكنت مستعدة افديه بعمرى كله لكن بالكيف كسروا عينه وحولوه من راجل لتقاوى راجل مالوش اى لازمة فى الحياة الظاهر كده ان الرجالة بقت نادرة اليومين دول.
بعد ماااتهجمو عليه قاموا وسابونى فى المطبخ مرمية على الارض فى اللحظة قررت انى اموتهم واموت نفسي مسكت السکينة وقطعت السير بتاع انبوبه البوتاجاز وفتحته على الاخر وجريت الانبوبة فى وسط الصالة بتاعة الشقة كلهم بقوا فى ذهول وبقوا بيصرخوا زى النسوان اول مامسكت الولاعة لكن كان وقت صراخهم فات الڼار مسكت فى الانبوبة ومن شدة الانفجار كل واحد اترمى فى حتة والڼار مسكت فيهم وفيا وفى كل مكان فى الشقة.........
الخامسة
الڼار كانت فى كل مكان وكل ماكانت تطول حد منهم كان غليلى بيشفى ورغم ان الڼار ماسكة فى جسمى لكن مش حاسة بيها من كتر الڼار اللى جوايا جلدهم بقى بيدوب قدامى قصاد عنيا ماهو مش معقول يعنى يعملو فيا كده واروح اجرى وادور وراهم فى المحاكم انا حياتى كده كده ضاعت يبقى نضيع كلنا مفيش مجال للحياة معاهم.
حسيت بلسعة الڼار على جسمى بتزيد وانا واقفة وصالبة طولى قصادهم الغريبة انهم كانوا بيبصوا عليا بدهشة وحتى لما الڼار اتطفت على جثثهم
متابعة القراءة