زواج عرفي
المحتويات
عينه وقلبى وقع فى رجلى لما لقيت عاصم حط فى ايدى وسدس وقالى دة اللى قت ل ابوكى اثبتيلى ولائك بقا واقتليه.
بصيت لأسر وانا كنت جسد بلا روح وانا مش عارفة اتصرف ازاى لحد مالقيت عاصم اتحرك عند أسر وشال الربطة من على عينه وأول مافتح عينه شافنى واقفة قدامه وانا ماسكة مسډس وموجاهه عليه ملقتهوش استغرب او اتفاجئ بالعكس بص لعاصم وقاله بكل صوته مش كفاية لعب عيال بقا ياعاصم وتخلينا راجل لراجل.
لقيت أسر عينه احمرت من الغض ب وقاله من بين سنانه هوريك دلوقتى اللى ارجل منك.
زعق فيا عاصم وقالى يلا يابت حسن ورينى ولائك.
وقبل مااتكلم لقيته طلع مسډس تانى من جيب البنطلون وحطه على راسى وقالى اقتليه والا ھقتلك.
كنت باخد نفسى بالعافية وبقاوم على قد ما اقدر عشان دموعى متنزلش بصيت لأسر عشان اخد قوتى منه فاصدمنى لما لقيته بيهزلى راسة كانه بيقولى اقتلينى وبعدين قالى افتكرى انى قولتلك مټخافيش و اوعى تفكرى ان المرادى زى المرة اللى فاتت ياحور وتحطى المسډس على راسك .
وفاجئة لقتنى بوجه المسډس اتجاه عاصم فابصلى وهو موجهه مسدسه ناحيتى وقالى پصدمة كنت عارف انك خاينه زى ابوكى.
رد بأستهزاء وانتى اللى هتقتلينى
وفاجئة لقيته بيضحك بهستيرية فابصيت لاسر لان نظرته بتطمنى فهز راسه بمعنى تعالى او قربى وفعلا قربت ناحيته وانا باصة لعاصم عشان مبيعملش حركة غدر فاتكلمت عشان ميركزش فى خطواتى لأسر وكان وقتها أسر ايده ملفوفة ورا الكرسى اللى قاعد عليه ومربوطة بجنزير فاوقفت بالقرب منه وبعدين بصيت لعاصم وقولتله بلجلجة وتوتر لانى كنت بمشى وانا بتكلم انت شخص ..جبان و..وحقېر ..وهتتحاسب على كل حاجة عملتها.
وفاجئة لقيته ضړب رصاصة ناحيتى بس قدرت اتفاداها فى نفس اللحظة اللى سمعت اسر بيقول بفزع حووووووووووور
وبرضه فى نفس اللحظة اللى قدرت اضرب رصاصة على الجنزير اللى أسر مربوط بيه وقدرت بكدة افك أسر وحدفتله سلاحى فى نفس الثانية اللى ضړب فيها رصاص على عاصم فى رجله فاوقع على الارض وانا لقيت جسمى ساب من اللى حصل وان دة كله حصل فى اقل من ثانية
ولقيته بيضغط اكتر على رجله وفضل يضرب فيه بكل قوته ويضربه برجله بقوة اكبر وبيقوله بكل صوته ايه ذنب مراتى وابنى باكلب عشان تقتلهم.
جريت على اسر وسحبته بقوه وانا بقوله بدموع كفاية يأسر.
وفاجئة سمعنا صوت عاصم بيكح ويطلع ډم من فمه اثر ضړب أسر عليه فابعد عنى اسر ورحله تانى بس المرادى كان أسر ماسك سکينه فى ايده وقال لعاصم وهو مرمى على الارض انا هعمل فيك اللى ميخطرش على بالك.
ومرة واحدة لقيته صړخ بأعلى صوته وفاجئة لقيته قطعله ايده الاتنين بالسکينة بكل قوة فحطيت ايدى على عينى بسرعة وانا سامعة صړيخ عاصم اللى جاب اخر الدنيا ولما فتحت شوفت منظر بشع قشعرلى جسمى وكان أسر متلطخ بدم عاصم حسيت بنفسى بتلعى ورجعت ولما بصيت لاسر بنهجان لقيت عينه حمرا من الغض ب وهو بيقوله دة احسن عقاپ ليك
ياكلب قطعتلك ايدك اللى مدتها على مراتى وابنى واللى كانت سبب فى عما بنتى وهسيبك سايح فى دمك ومش هشفق عليك لحظة.
صوت صړيخ عاصم مش بيطلع من دماغى واخر حاجة فكراها قرب أسر منى وهو بيقولى بنهجان دى النهاية الضلمة اللى كنت فيها امسكى ايدى وخدينى للنور .
محستش بنفسى غير وانا مغمى عليا بين ايده.
معرفش بعد قد ايه فوقت بس لقيت نفسى قومت مڤزوعة وببص حواليا لقتنى فى نفس الاوضة اللى كنت كل مااهرب منها ارجعلها تانى فى الشقة اللى كانت بالنسبالى سجن فكرت نفسى بحلم بس لقيت أسر دخل الاوضة وقرب منى وقالى بأبتسامة حنونة معقول بقالك يوم كامل نايمة!
حاولت اعدل نفسى عشان اقوم بس كنت حاسة بتعب فى كل
متابعة القراءة